ما يحدث في مصر؟؟
المشرف: Red-rose
قوانين المنتدى
• يرجى وضع المواضيع التي لا تناسب المنتدى العام في المنتديات الاخرى المناسبه لها
• يمنع وضع اي مواد محمية بحقوق نشر دون موافقه مسبقه من صاحبها
• القوانين العامه
• يرجى وضع المواضيع التي لا تناسب المنتدى العام في المنتديات الاخرى المناسبه لها
• يمنع وضع اي مواد محمية بحقوق نشر دون موافقه مسبقه من صاحبها
• القوانين العامه
Re: ما يحدث في مصر؟؟
د نبيل
لا تتهرب !
دافع عن افكارك الغريبه ورد علينا !
في حال لم تقنعنا سيتم حذف المووضع من المنتدى لنشره افكار خاطئه
لا تتهرب !
دافع عن افكارك الغريبه ورد علينا !
في حال لم تقنعنا سيتم حذف المووضع من المنتدى لنشره افكار خاطئه
- م.احمدالامام
- عضو مميز
- مشاركات: 287
- اشترك في: السبت فبراير 12, 2011 1:58
- مكان: ʇdʎƃǝ
- اتصال:
Re: ما يحدث في مصر؟؟
Princess كتب:د نبيل
لا تتهرب !
دافع عن افكارك الغريبه ورد علينا !
في حال لم تقنعنا سيتم حذف المووضع من المنتدى لنشره افكار خاطئه
مش ينفع يتحذف لان افكاره مهمة جدا
Re: ما يحدث في مصر؟؟
افكاره خاطئه جدا
- م.احمدالامام
- عضو مميز
- مشاركات: 287
- اشترك في: السبت فبراير 12, 2011 1:58
- مكان: ʇdʎƃǝ
- اتصال:
Re: ما يحدث في مصر؟؟
Princess كتب:افكاره خاطئه جدا
دا اللى احنا محتاجينة عشان اصحاب العقول اللى بتيجى تقول ماحدش بيقول كدا ولا حد يقدر يقول كدا يبقى دا دليل ان ف ناس كدا
لازم نستفيد حتى من خطأ الاخرين
-
- عضو نشيط
- مشاركات: 54
- اشترك في: الجمعة أكتوبر 07, 2011 4:06
Re: ما يحدث في مصر؟؟
هو عقاب إلهي لكل الأمة، وأخشى أننا لم نر العقاب بعد.
مما يدل على بعد الإسلاميين عن الواقع هو الموقف المحير من الإصرار على الاستفزاز واستخدام أسلحة من العصور الحجرية في مواجهة التقنيات الحديثة!
ما الداعي لأن يحمل البعض العصي والسيوف وقانابل المولوتوف وقليل من الأسلحة النارية الخفيفة في مواجهة جيش كامل؟
ما الداعي للتصريحات التكفيرية والتهديد بحرق البلاد والعباد والاستفزاز لمن هو محاصر في ميدان إلا أنهم يؤمنون بنصر من عنده تعالى عن طريق ملائكة أو طير أبابيل. هذا النصر لم ولن يأتيهم لأنهم يقدسون أسلافهم ويهزؤون بالله تعالى وآياته.
كم منهم يؤمن بما جاء في كتيب عبد الله عزام المسمى بآيات الرحمن في جهاد الأفغان والذي يحوي من الخرافات ما يضحك الولدان! أفغاني مجاهد يفجر دبابة روسية بحجر؟! وما شابهها من لعب وهزو بالدين.
ونذكر الشباب الذي هب للجهاد في أفغانستان والشيشان فكما نعلم أنهم ما كانوا إلا جنودا لأمريكا ودول الخليج لمحاربة الروس، وقد أحسنوا صنعا وكانوا خير جند لأجهزة الاستخبارات.
هؤلاء الشباب والذين أعرف المئات منهم هم كلهم من الطبقات الفقيرة. لم يحظوا بالتعليم ولم يوفقوا في الدراسة كأقرانهم ومعظهم له ماض لا أحب ذكره هنا. بعد الفشل والضياع يسمع هؤلاء الشباب محرضي الفتنة للجهاد فيتركون ما خلفهم – وما خلفهم من شيء – لتلبية نداء الجهاد بكل حماسة وجهل.
في لحظة واحدة يتغير حال "الضائع بلا هدف في الحياة" إلى "مجاهد"!
هذا المجاهد لا هم له إلا "التحطيم والتدمير" وخاصة لكل ما هو جميل مفيد غني في الأوطان والسبب ببساطة هو الحقد الدفين على المجتمعات.
كان آخر عمل للزرقاوي تفجير ثلاثة فنادق خمسة نجوم في عمان! مجرد حقد على الأغنياء تبرره فتاوي حاقدين تكفيريين والسبب أنه ترعرع في بيئة فقيرة.
هؤلاء الشباب مغرر بهم وعلى الحكومات الاهتمام بمصادر الإرهاب ليس بالقوة والقمع بل من خلال بسط العدل بين طبقات المجتمع ومحارة الفقر.
وعلى الشباب التأمل والبحث والعمل لما فيه خيرهم بدلا من الوقوع في هذا الفخ الذي سيخسرهم الآخرة كما خسروا الدنيا فليس دين الله تعالى مطية لا للأغنياء ولا للفقراء.
نحن ولا شك شعوب متدينة طيبة بسيطة بالفطرة والحمد لله تعالى ولذا يسهل تسخير الكثير وخاصة الشباب لأهداف سياسية معلومة.
وحتى الغير "متدينين" منا نحمل وزرهم إذ ما أصبحوا كذلك إلا من خلال ما يجدونه من تناقضات عجيبة بين الفهم الإسلامي المتوارث المتخلف وما يجدونه حولهم من حقائق ووقائع.
أعرف من انهار نفسيا وكاد أن يقضى عليه عندما بلغه أن زوجته تحمل أطفالها تتسول الناس بالطرقات بينما هو في أرض "الجهاد" في أراض بعيدة.
ثم بعد كل هذا ما أسهل على دعاة الفتنة والجهاد ساكني فنادق الخمسة نجوم أبطال الشاشات أن يتبرؤا منهم بل ويتهمونهم بالإرهاب بعد أن قضوا حاجاتهم.
ولا أدري لماذا لحد الآن لم نجد رجلا واحدا من "الجهاديين" الأشاوس ذهب إلى بورما لينصر المسلمين هناك؟ لماذا لم نر واحدا ... لم نر واحدا فقط استشهد في فلسطين طيلة عقود عقود من تكفيرنا وتفجيرنا والتفرقة بيننا؟
أم إنهم متخصصون في تدمير الشعوب الإسلامية وحسب؟ عجبا ما أكثر ما يتقاطعون مع الصهاينة.
فكفانا لعبا بالدين وما حدث إنما عقاب إلهي مستحق لهذه الأمة ...
وبالنسبة للشباب العازب الذي هب للجهاد في أفغانستان والشيشان فلا أحسب أنك أخي غافل أنهم ما كانوا إلا جنودا لأمريكا ودول الخليج لمحاربة الروس، وقد أحسنوا صنعا وكانوا خير جند لأجهزة الاستخبارات.
هؤلاء الشباب يأخي العزيز والذين أعرف المئات منهم هم كلهم من الطبقات الفقيرة. لم يحظوا بالتعليم ولم يوفقوا في الدراسة كأقرانهم ومعظهم له ماض لا أحب ذكره هنا. بعد الفشل والضياع يسمع هؤلاء الشباب محرضي الفتنة للجهاد فيتركون ما خلفهم – وما خلفهم من شيء – لتلبية نداء الجهاد بكل حماسة وجهل.
في لحظة واحدة يتغير حال "الضائع بلا هدف في الحياة" إلى "مجاهد"!
هذا المجاهد لا هم له إلا "التحطيم والتدمير" وخاصة لكل ما هو جميل مفيد غني في الأوطان والسبب ببساطة هو الحقد الدفين على المجتمعات.
كان آخر عمل للزرقاوي تفجير ثلاثة فنادق خمسة نجوم في عمان! مجرد حقد على الأغنياء تبرره فتاوي حاقدين تكفيريين والسبب أنه ترعرع في بيئة فقيرة.
هؤلاء الشباب مغرر بهم وعلى الحكومات الاهتمام بمصادر الإرهاب ليس بالقوة والقمع بل من خلال بسط العدل بين طبقات المجتمع ومحارة الفقر.
وعلى الشباب التأمل والبحث والعمل لما فيه خيرهم بدلا من الوقوع في هذا الفخ الذي سيخسرهم الآخرة كما خسروا الدنيا فليس دين الله تعالى مطية لا للأغنياء ولا للفقراء.
وبالنسبة لإنجازات أردوغان الإخوانية:
1) تركيا هي الشريك التجاري الأكبر لإسرائيل
2) مناورات عسكرية سنوية مشتركة بين الطرفين
3) تدمير سوريا والعراق والآن بدأ الدور على مصر
4) شحتة أوربا للإنضمام لدول الإتحاد "الأوربي"
أما حادثة مرمرة وغيرها فمن فجزء من الأفلام التركية الإخوانية "المحتشمة"
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 7 زوار