ليس على الانسان ان يرى الإناء بل رؤية الماء داخل الإناء
قوانين المنتدى
• يمنع وضع اي مواد محمية بحقوق نشر دون موافقه مسبقه من صاحبها
• قوانين المنتديات العامة
• يمنع وضع اي مواد محمية بحقوق نشر دون موافقه مسبقه من صاحبها
• قوانين المنتديات العامة
- نور البلقاء
- صديق المنتدى
- مشاركات: 2476
- اشترك في: الأحد فبراير 01, 2009 8:23
- مكان: الاردن_ جميع انحاء الاردن(جنوب ووسوط وشمال)
ليس على الانسان ان يرى الإناء بل رؤية الماء داخل الإناء
ثلاث خطوات للتأمل والمشاهدة
أشهد... هذه الكلمة هي السر...
الأعظم من الموت والولادة...
أساس كل أنواع التأمل...
المراقبة بوعي وإرادة...
تذكر هذا دائماً وأبداً...
كل عمل عبادة....
هناك ثلاث خطوات للمشاهدة:
أول خطوة يجب أن تكون الأسهل... وهي مراقبة الجسد الملموس المحسوس.
من السهل مشاهدة يدي وهي تتحرك، أو أن أشاهد نفسي وأنا أمشي في الطريق، يمكن أن أشهد على كل خطوة في مشيتي... بمكن أن أشاهد نفسي وأنا آكل طعامي....
إذاً الخطوة الأولى في التأمل هي مشاهدة أفعال الجسد، وهي الخطوة الأسهل... أية طريقة علمية تبدأ بالجزء الأسهل..
وبينما تشهد على جسدك ستفاجئك تجارب جديدة.. عندما تحرك يدك بحذر، بمراقبة، بمشاهدة، بوعي، ستشعر بنور ونعمة إلهية.. بصمت معين في يدك... يمكن أن تقوم بالحركة ذاتها دون مراقبة وستكون سريعة ميتة دون أي بركة.
الخطوة الثانية هي مشاهدة الفكر.. الآن تنتقل إلى عالم أكثر رقة.... شاهد أفكارك .
إذا نجحت واستطعت مشاهدة جسدك، فلن تجد أية صعوبة هنا.
الأفكار هي موجات رقيقة، موجات الكترونية، موجات لا سلكية لكنها مادية مثل جسدك...
الأفكار ليست مرئية مثل الهواء، فهو ليس مرئياً أيضاً لكنه مادي مثل الحجر...
هذه هي الخطوة الثانية الوسطى.. أنت تنتقل إلى اللامرئي لكنه ما يزال مادي..
راقب أفكارك... الشرط الوحيد هو: "لا تصدر الأحكام" لأنه في اللحظة التي تبدأ بها إصدار الأحكام تنسى المشاهدة...
ليس بسبب أي معاداة نحو إصدار الأحكام لكن السبب في منعه هو أنه في اللحظة التي تبدأ إصدار الأحكام..."هذه الفكرة جيدة "... في تلك اللحظة لم تكن شاهداً.. بدأت تفكر، بدأت تتورط... لم تبقى بعيداً، واقفاً على حافة الطريق تشاهد حركة السير...
لا تصبح مشاركاً في أفكارك.. سواء في المدح أو التقييم أو الإدانة...
لا يجب أخذ أي موقف عما يجري في الفكر...
يجب أن تراقب أفكارك كأنها غيوم تمر في السماء.. لا تصدر الأحكام على أفكارك... "هذه الغيمة السوداء شريرة جداً"، "هذه الغيمة البيضاء قديسة ولطيفة"... الغيوم هي غيوم... ليست شريرة ولا جيدة... وهكذا الأفكار... إنها فقط موجات صغيرة تمر من خلال دماغك...
راقب دون أي حكم وسترى مفاجآت أكبر...
كلما كانت مشاهدتك مستقرة كلما تناقصت أفكارك أكثر وأكثر... بالنسبة نفسها...
إذا كنت %50 في مشاهدتك فإن %50 من أفكارك ستختفي..
إذا كنت %60 في مشاهدتك فإن %40 من أفكارك ستبقى...
عندما تكون %99 شاهداً تماماً... مرة بعد مرة ستعبر فكرة وحيدة في الطريق، فقط %1، لكن حركة السير تكون قد اختفت... ساعة ازدحام السير لم تعد موجودة ....
عندما تكون %100 غير مصدر للأحكام، وشاهد فقط... فأنت الآن مرآة... لأن المرآة لا تصدر الأحكام أبداً... لا فرق سواء نظرت فيها امرأة بشعة أم امرأة جميلة أم لم ينظر فيها أحد.... المرآة صافية حتى عندما ينعكس فيها أحد ما... لا الانعكاس يعكرها ولا غياب الانعكاس...
المشاهدة تصبح مرآة
وهذا إنجاز عظيم في التأمل
لقد اجتزتَ نصف الطريق وهذا كان الجزء الأصعب فيه
الآن صرتَ تعرف السر...
والسر نفسه سيُطبق لأشياء أعمق
من الأفكار عليك أن تنتقل إلى تجارب أكثر رقة.... وهي العواطف، المشاعر وتقلبات المزاج...
وهذه الخطوة الثالثة: من الفكر إلى القلب... وبنفس الشرط: لا أحكام... كن شاهداً فقط.... والمفاجأة ستكون أن مزاجك ومعظم عواطفك ومشاعرك التي تتحكم بك... سيحصل لها شيء جديد...
عادة عندما تشعر بالحزن فأنت تحت سيطرة الحزن، عندما تشعر بالغضب... لا يكون الغضب في جزء معين بل إنك تمتلئ به.. كل خلية فيك تنبض غضباً...
بمشاهدة قلبك... ستختبر أن لا شيء يسيطر عليك الآن... الحزن يأتي ويذهب لكنك لا تصبح حزيناً... السعادة تأتي وتذهب لكنك لا تصبح سعيداً أيضاً... لا تفرحوا ولا تحزنوا... مهما تحرك في مستويات قلبك العميقة فلا شيء يؤثر فيك إطلاقاً... لأول مرة ستتذوق شيء من السيادة وتستلم دفة القيادة... لم تعد عبداً تُدفع وتُسحب باتجاه أو آخر حيث العواطف والمشاعر التي كانت تزعجك من قِبل أحدهم لأي أمر تافه....
عندما تصبح شاهداً في الخطوة الثالثة ستصبح لأول مرة سيداً على نفسك.... لا شيء يزعجك... لا شيء يتحكم بك... كل شيء يبقى بعيداً في أسفل الأعماق وأنت في القمة...
هذه هي الخطوات الثلاثة والثالوث المقدس في كل إنسان...
الخطوات الثلاثة تأخذك إلى باب بيتك ومعبدك، وهو باب مفتوح...
عندما تصبح شاهداً بالكامل على جسدك، فكرك، قلبك، لا تستطيع بعد ذلك فعل شيء... ستضطر للانتظار.. عندما تكتمل هذه الخطوات الثلاثة فالخطوة الرابعة تحدث من تلقاء نفسها، تأتي كمكافأة... قفزة نوعية من القلب إلى الروح... إلى مركز وجودك... لا يمكنك فعل ذلك بل إنه سيحدث من تلقاء نفسه... تذكر ذلك...
لا تحاول أن تفعل ذلك لأنك إذا حاولت فإن فشلك أكيد.... إنه حدث وليس فعل... أنت تحضّر الخطوات الثلاثة والخطوة الرابعة هي مكافأة من الوجود نفسه... قفزة نوعية هائلة...
فجأة... طاقة حياتك.. مشاهدتك... تدخل مركز وجودك... وتكون قد وصلت إلى منزلك الداخلي...
يمكنك تسميتها اكتشاف أو تحقيق الذات، ومن عرف نفسه عرف ربه، ويمكنك تسميتها الاستنارة، يمكنك تسميتها التحرر الأقصى، لكن لا شيء أكثر من ذلك... تكون قد وصلت إلى نهاية بحثك ووجدت حقيقة الوجود والنشوة الكبرى التي يغمرك بها....
التأمل ليس عمل ولا أمل...
التأمل هو أنقى نعمة وبسمة...
كلما دخلتَ إلى أعماقك... تصل إلى أبعاد أحلى وأحلى.. أماكن مضيئة أكثر وأكثر... هذا هو كنزك... صمت أعمق وأعمق... ليس غياباً للضجيج... بل هي حضرة لأغنية بلا صوت... موسيقية، حية، راقصة ونابضة.....
عندما تصل إلى آخر نقطة في وجودك... مركز الإعصار.... تكون قد وجدت الله... ليس كإنسان... لكن كنور... كوعي.... كحقيقة... كجمال... ككل ما كان يحلم به إنسان عبر القرون... كل هذه الكنوز التي يُحلم بها مختبئة داخل النفس البشرية...
التأمل ليس تمرين فيه مشاكل، عذاب أو تقشف...
لكنه طريق لطيف، غنائي، شاعري وينبع فيه المزيد من الفرح المطلق أكثر فأكثر...
ليس عبادة بل تعبّد... وتأمل ساعة خير من عبادة سبعين عام...
ليس عمل بل صلاة... الصلاة الوحيدة التي أعرفها .
بالنسبة لي... الصلاة تعني الشعور بحمد وامتنان هائل نحو الوجود عند معرفة نفسك...
هذا الحمد هو الصلاة الوحيدة الأصلية...
كل الصلوات الأخرى مزيفة، غير حقيقية، مصطنعة...
هذا الحمد سيظهر من داخلك كالعبير الصادر من الورود ويخترق الأكوان والحدود...
أشهد... هذه الكلمة هي السر...
الأعظم من الموت والولادة...
أساس كل أنواع التأمل...
المراقبة بوعي وإرادة...
تذكر هذا دائماً وأبداً...
كل عمل عبادة....
هناك ثلاث خطوات للمشاهدة:
أول خطوة يجب أن تكون الأسهل... وهي مراقبة الجسد الملموس المحسوس.
من السهل مشاهدة يدي وهي تتحرك، أو أن أشاهد نفسي وأنا أمشي في الطريق، يمكن أن أشهد على كل خطوة في مشيتي... بمكن أن أشاهد نفسي وأنا آكل طعامي....
إذاً الخطوة الأولى في التأمل هي مشاهدة أفعال الجسد، وهي الخطوة الأسهل... أية طريقة علمية تبدأ بالجزء الأسهل..
وبينما تشهد على جسدك ستفاجئك تجارب جديدة.. عندما تحرك يدك بحذر، بمراقبة، بمشاهدة، بوعي، ستشعر بنور ونعمة إلهية.. بصمت معين في يدك... يمكن أن تقوم بالحركة ذاتها دون مراقبة وستكون سريعة ميتة دون أي بركة.
الخطوة الثانية هي مشاهدة الفكر.. الآن تنتقل إلى عالم أكثر رقة.... شاهد أفكارك .
إذا نجحت واستطعت مشاهدة جسدك، فلن تجد أية صعوبة هنا.
الأفكار هي موجات رقيقة، موجات الكترونية، موجات لا سلكية لكنها مادية مثل جسدك...
الأفكار ليست مرئية مثل الهواء، فهو ليس مرئياً أيضاً لكنه مادي مثل الحجر...
هذه هي الخطوة الثانية الوسطى.. أنت تنتقل إلى اللامرئي لكنه ما يزال مادي..
راقب أفكارك... الشرط الوحيد هو: "لا تصدر الأحكام" لأنه في اللحظة التي تبدأ بها إصدار الأحكام تنسى المشاهدة...
ليس بسبب أي معاداة نحو إصدار الأحكام لكن السبب في منعه هو أنه في اللحظة التي تبدأ إصدار الأحكام..."هذه الفكرة جيدة "... في تلك اللحظة لم تكن شاهداً.. بدأت تفكر، بدأت تتورط... لم تبقى بعيداً، واقفاً على حافة الطريق تشاهد حركة السير...
لا تصبح مشاركاً في أفكارك.. سواء في المدح أو التقييم أو الإدانة...
لا يجب أخذ أي موقف عما يجري في الفكر...
يجب أن تراقب أفكارك كأنها غيوم تمر في السماء.. لا تصدر الأحكام على أفكارك... "هذه الغيمة السوداء شريرة جداً"، "هذه الغيمة البيضاء قديسة ولطيفة"... الغيوم هي غيوم... ليست شريرة ولا جيدة... وهكذا الأفكار... إنها فقط موجات صغيرة تمر من خلال دماغك...
راقب دون أي حكم وسترى مفاجآت أكبر...
كلما كانت مشاهدتك مستقرة كلما تناقصت أفكارك أكثر وأكثر... بالنسبة نفسها...
إذا كنت %50 في مشاهدتك فإن %50 من أفكارك ستختفي..
إذا كنت %60 في مشاهدتك فإن %40 من أفكارك ستبقى...
عندما تكون %99 شاهداً تماماً... مرة بعد مرة ستعبر فكرة وحيدة في الطريق، فقط %1، لكن حركة السير تكون قد اختفت... ساعة ازدحام السير لم تعد موجودة ....
عندما تكون %100 غير مصدر للأحكام، وشاهد فقط... فأنت الآن مرآة... لأن المرآة لا تصدر الأحكام أبداً... لا فرق سواء نظرت فيها امرأة بشعة أم امرأة جميلة أم لم ينظر فيها أحد.... المرآة صافية حتى عندما ينعكس فيها أحد ما... لا الانعكاس يعكرها ولا غياب الانعكاس...
المشاهدة تصبح مرآة
وهذا إنجاز عظيم في التأمل
لقد اجتزتَ نصف الطريق وهذا كان الجزء الأصعب فيه
الآن صرتَ تعرف السر...
والسر نفسه سيُطبق لأشياء أعمق
من الأفكار عليك أن تنتقل إلى تجارب أكثر رقة.... وهي العواطف، المشاعر وتقلبات المزاج...
وهذه الخطوة الثالثة: من الفكر إلى القلب... وبنفس الشرط: لا أحكام... كن شاهداً فقط.... والمفاجأة ستكون أن مزاجك ومعظم عواطفك ومشاعرك التي تتحكم بك... سيحصل لها شيء جديد...
عادة عندما تشعر بالحزن فأنت تحت سيطرة الحزن، عندما تشعر بالغضب... لا يكون الغضب في جزء معين بل إنك تمتلئ به.. كل خلية فيك تنبض غضباً...
بمشاهدة قلبك... ستختبر أن لا شيء يسيطر عليك الآن... الحزن يأتي ويذهب لكنك لا تصبح حزيناً... السعادة تأتي وتذهب لكنك لا تصبح سعيداً أيضاً... لا تفرحوا ولا تحزنوا... مهما تحرك في مستويات قلبك العميقة فلا شيء يؤثر فيك إطلاقاً... لأول مرة ستتذوق شيء من السيادة وتستلم دفة القيادة... لم تعد عبداً تُدفع وتُسحب باتجاه أو آخر حيث العواطف والمشاعر التي كانت تزعجك من قِبل أحدهم لأي أمر تافه....
عندما تصبح شاهداً في الخطوة الثالثة ستصبح لأول مرة سيداً على نفسك.... لا شيء يزعجك... لا شيء يتحكم بك... كل شيء يبقى بعيداً في أسفل الأعماق وأنت في القمة...
هذه هي الخطوات الثلاثة والثالوث المقدس في كل إنسان...
الخطوات الثلاثة تأخذك إلى باب بيتك ومعبدك، وهو باب مفتوح...
عندما تصبح شاهداً بالكامل على جسدك، فكرك، قلبك، لا تستطيع بعد ذلك فعل شيء... ستضطر للانتظار.. عندما تكتمل هذه الخطوات الثلاثة فالخطوة الرابعة تحدث من تلقاء نفسها، تأتي كمكافأة... قفزة نوعية من القلب إلى الروح... إلى مركز وجودك... لا يمكنك فعل ذلك بل إنه سيحدث من تلقاء نفسه... تذكر ذلك...
لا تحاول أن تفعل ذلك لأنك إذا حاولت فإن فشلك أكيد.... إنه حدث وليس فعل... أنت تحضّر الخطوات الثلاثة والخطوة الرابعة هي مكافأة من الوجود نفسه... قفزة نوعية هائلة...
فجأة... طاقة حياتك.. مشاهدتك... تدخل مركز وجودك... وتكون قد وصلت إلى منزلك الداخلي...
يمكنك تسميتها اكتشاف أو تحقيق الذات، ومن عرف نفسه عرف ربه، ويمكنك تسميتها الاستنارة، يمكنك تسميتها التحرر الأقصى، لكن لا شيء أكثر من ذلك... تكون قد وصلت إلى نهاية بحثك ووجدت حقيقة الوجود والنشوة الكبرى التي يغمرك بها....
التأمل ليس عمل ولا أمل...
التأمل هو أنقى نعمة وبسمة...
كلما دخلتَ إلى أعماقك... تصل إلى أبعاد أحلى وأحلى.. أماكن مضيئة أكثر وأكثر... هذا هو كنزك... صمت أعمق وأعمق... ليس غياباً للضجيج... بل هي حضرة لأغنية بلا صوت... موسيقية، حية، راقصة ونابضة.....
عندما تصل إلى آخر نقطة في وجودك... مركز الإعصار.... تكون قد وجدت الله... ليس كإنسان... لكن كنور... كوعي.... كحقيقة... كجمال... ككل ما كان يحلم به إنسان عبر القرون... كل هذه الكنوز التي يُحلم بها مختبئة داخل النفس البشرية...
التأمل ليس تمرين فيه مشاكل، عذاب أو تقشف...
لكنه طريق لطيف، غنائي، شاعري وينبع فيه المزيد من الفرح المطلق أكثر فأكثر...
ليس عبادة بل تعبّد... وتأمل ساعة خير من عبادة سبعين عام...
ليس عمل بل صلاة... الصلاة الوحيدة التي أعرفها .
بالنسبة لي... الصلاة تعني الشعور بحمد وامتنان هائل نحو الوجود عند معرفة نفسك...
هذا الحمد هو الصلاة الوحيدة الأصلية...
كل الصلوات الأخرى مزيفة، غير حقيقية، مصطنعة...
هذا الحمد سيظهر من داخلك كالعبير الصادر من الورود ويخترق الأكوان والحدود...
- مدير المنتدى
- مدير المنتدى
- مشاركات: 3924
- اشترك في: الخميس مايو 22, 2008 1:35
- مكان: عمان, الأردن
- اتصال:
Re: ليس على الانسان ان يرى الإناء بل رؤية الماء داخل الإناء
يسرني ان اكون اول من يعلق
يقصد الكاتب بالتأمل "الخشوع"
فالصلاه بلا خشوع كالبدن بلا روح
يقصد الكاتب بالتأمل "الخشوع"
كل الصلوات الأخرى مزيفة، غير حقيقية، مصطنعة...
فالصلاه بلا خشوع كالبدن بلا روح
Re: ليس على الانسان ان يرى الإناء بل رؤية الماء داخل الإناء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعك هذا جميل جدا جدا ومشكوره كثير جدا وليه كم سؤال بس لازم أقراه بتأمل أكثر من مره علشان أقدر افهمه أكثر وأكثر
مخترع
موضوعك هذا جميل جدا جدا ومشكوره كثير جدا وليه كم سؤال بس لازم أقراه بتأمل أكثر من مره علشان أقدر افهمه أكثر وأكثر
مخترع
Re: ليس على الانسان ان يرى الإناء بل رؤية الماء داخل الإناء
مشكوررررررررررررررررره
- فراشة الأردن
- صديق المنتدى
- مشاركات: 7088
- اشترك في: السبت يناير 03, 2009 1:41
Re: ليس على الانسان ان يرى الإناء بل رؤية الماء داخل الإناء
يسلمووووووووووووو
- نور البلقاء
- صديق المنتدى
- مشاركات: 2476
- اشترك في: الأحد فبراير 01, 2009 8:23
- مكان: الاردن_ جميع انحاء الاردن(جنوب ووسوط وشمال)
Re: ليس على الانسان ان يرى الإناء بل رؤية الماء داخل الإناء
شكراً على مروركم
Re: ليس على الانسان ان يرى الإناء بل رؤية الماء داخل الإناء
السلام عليكم
كيف حالك أختي نور
سؤالي الاول هل الدخول إلي عالمي الدخالي نفس الخروج من الجسد أنا أتوقع أنه يختلف وعندي سؤال ثاني بس بعد ماتجوابين على سؤالي هذا
مخترع
كيف حالك أختي نور
سؤالي الاول هل الدخول إلي عالمي الدخالي نفس الخروج من الجسد أنا أتوقع أنه يختلف وعندي سؤال ثاني بس بعد ماتجوابين على سؤالي هذا
مخترع
- نور البلقاء
- صديق المنتدى
- مشاركات: 2476
- اشترك في: الأحد فبراير 01, 2009 8:23
- مكان: الاردن_ جميع انحاء الاردن(جنوب ووسوط وشمال)
Re: ليس على الانسان ان يرى الإناء بل رؤية الماء داخل الإناء
في جوابين
الاول
(ما بعرف اسمة بس بفسرة هو من خلال احساس الشخص الداخلي يعني خروج ذاتي )
نعم لان الخروج يعد نوعاً من انواع الصفاء مع الذات
وان تهيم بك الدنيا في كل مكان
الخروج الثاني :هوان تكون لديك قدرة على التنقل من مكان الى اخر اماكن مثل التنقل بين الكواكب او الدول
الان في ناس بيحكو انو الخروج من هموم الحياه والدخول الى اعماق الجسد اي الى النفس الداخلية
الاول

نعم لان الخروج يعد نوعاً من انواع الصفاء مع الذات
وان تهيم بك الدنيا في كل مكان
الخروج الثاني :هوان تكون لديك قدرة على التنقل من مكان الى اخر اماكن مثل التنقل بين الكواكب او الدول
الان في ناس بيحكو انو الخروج من هموم الحياه والدخول الى اعماق الجسد اي الى النفس الداخلية
Re: ليس على الانسان ان يرى الإناء بل رؤية الماء داخل الإناء
فهمتك بالنسبه لخخروج الأول هل اوصفلي وش داخله هل تقدرين تتعلمين فيه أشياء تبينها صاحبي قالي قدر يتعلم أشياء كثيره فيه مثل علوم الطاقه إلخ إلخ إلخ إلخ وفيه كم سؤال بعد بس جوابك في هذا السؤال
مخترع
مخترع
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 4 زوار